أيها
الرئيس اليك أنطق بالحق , أوذينا من قبل أن تأتينا و من بعد ما جئتنا و
لست بموسي و لكنك فرعون, لا تريد الا علواً لك و لجماعتك في الأرض.
لا يعرف العدل لحكمك سبيل و لا للحق في دولتك مكان و لا للمظلوم في قضاءك عدل فهي دولة الظلم و البطش و الاستبداد علي خطي من خلفك تسير فتهلك الحرث و النسل و تنشر الفقر و الجوع و تتخذ بطانة لك في الحكم هم سدنة الظلم و زبانية البطش.
أولم تكن لك العبرة في من سلف؟؟
فعسي أن يبدل ربي غير الحال فيمن علينا و يمكن لنا فنريك و جماعتك و بطانة حكمك منا ما كنتم تحظرون, أنه ولي ذلك و القادر عليه.
{إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ . وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ }
صدق الله العظيم
لا يعرف العدل لحكمك سبيل و لا للحق في دولتك مكان و لا للمظلوم في قضاءك عدل فهي دولة الظلم و البطش و الاستبداد علي خطي من خلفك تسير فتهلك الحرث و النسل و تنشر الفقر و الجوع و تتخذ بطانة لك في الحكم هم سدنة الظلم و زبانية البطش.
أولم تكن لك العبرة في من سلف؟؟
فعسي أن يبدل ربي غير الحال فيمن علينا و يمكن لنا فنريك و جماعتك و بطانة حكمك منا ما كنتم تحظرون, أنه ولي ذلك و القادر عليه.
{إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ . وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ }
صدق الله العظيم
الناطق بظلمك بالحق , سجين دولة بطشك و استبدادك ,
حسن مصطفي
زنزانة 14 عنبر 23 شديد الحراسة-الدواعي الأمنية , مجموعة (ه) سجن برج العرب الاحتياطي
الجمعة 8 فبراير 2013
هناك تعليق واحد:
http://www.youtube.com/watch?v=PnUMs2wlZfo\
مؤتمر أهالى معتقلى الأسكندرية وأولهم أم البطل حسن مصطفى
إرسال تعليق